الخميس، 13 فبراير 2014

قصة مثلت برمودا 2015 - سر مثلت برمودا






مثلث برمودا , معلومات جديدة , مهمة جدا , اعرف اكثر عن برمودا 2014


                                                نقدم  لكم معلومات عن مثلث برمودا , معلومات جديده





يعرف مثلث برمودا بمثلث الشيطان حيث اختفت فيه العديد و العديد من السفن و الطائرات فى ظروف غامضة , تغطى حدود المثلث مضيق فلوريدا وجزر البهاما ومنطقة جزر الكاريبى باكملها و المحيط الاطلسى شرقاً .

ومن اكثر المناطق المشهورة التى يقع فيها برمودا هى الساحل الاطلسى لولاية ميامى الامريكية وسان خوان وبورتريكو . اما عن الحوادث فيتركز حدوثها على طول الحدود الجنوبية حول جزر البهاما و مضيق فلوريدا.حيث ان حركة الملاحة هناك متزايدة بشكل يومى ففيه تعبر جميع السفن المتجهة الى امريكا واوروبا وجزر الاطلسى.

فى 1949 بدات الصحافة تتكلم وتنشر اخبار عن حالات الاختفاء ولكنها كانت مجرد مزاعم لم يتم التأكد منها. وفى الستيينات وقعت حادث طائرة مشهورة ” الرحلة رقم 19 ظل يدور الجدل حول اسبابها و ارجع بعض الكتاب ذوى الشان هذا الحادث الى اسباب ميتافيزيقية مما دعا احدى كتاب المقالات” فنست جادى” الى كتابة كتاب ليتوسع فى نشر فكرتة باسم “افاق غير مرئية” الذى قوبل من سيل الأنتقادات وارجعت هذه الحوادث الى القرصنة و الحروب.

ولم تتوقف الابحاث وحاولت ارجاع اسباب اختفاء الطائرات و السفن الى الاهمال البشرى حيث لم تكن تتوفر الامان و الحراسة الكافية لتأمين السفن و الطائرات.


وايضاً الزلازل التى يمكن ان تؤدى الى فوران مياه البحر وابتلاعها للطائرات و السفن.أما التفسير العلمى فارتكز على وجود مجالات واسعة من غاز الميثان وقد جرت ابحاث فى استراليا توصلت الى ان الفقاعات التى ينتجها غاز الميثان يمكن ان تبتلع سفينة كاملة.



 
Flight 19

الرحلة 19 وهى كانت رحلة مكونة من 5 طائرات حربية امريكية واختفت جميعها فى عام 1945 عندما كانت تحلق فوق منطقة مثلث برمودا.
ذلك الاختفاء الذى ظل سيظل الى وقتنا هذا السبب الرئيسى فى ذلك الغموض الذى يكتنف المثلث.
فالسلطات الامريكية متيقنة تمام التيقن من سلامة الطائرات وحالاتها الممتازة حيث تم فحصها عدة مرات قبل الاقلاع كما وقعث الحادثة فى ازهى اوقات السلم والامن و مازالت الاسباب غير معروفة.

White Water

وقد سمع فى الراديو اللاسلكى نداءات اغاثة طائرين الرحلة 19 . فكانوا يقولون انهم يدخلون فى مياه بيضاء غريبة وان كل شئ يبدو غريب .

ونعرف كلنا الاجراءات و التحقيقات المطولة التى اجرتها السلطات الامريكية لمعرة مصير 14 ضابطاً من ضباطها.

وبعد الحادثة لن يستطع احد او حتى الابحاث العلمية الموثوق فيها ان يؤثر فى تغيير السمعة الميتافيزقية التى اكتسبها المثلث.


Star Ariel

الطائرة “ستار اريال” اختفت فى ظروف غامضة ووسط احوال جوية جيدة جدا ولم يعرف اى اسباب لاختفاء الطائرة و20 فردا كانوا على متنها.


Sulphur Queen

وهى حاوية ضخمة كان على متنها 39 فرداً وهم أفراد الطاقم وبعد اسبوعين من البحث المضنى لم يعثر الا على بعض غواصات الجناة واجزاء من السفينة .

Cyclops

هذه السفينة العملاقة مازالت الى وقتنا هذا تسجل اكبر عدد وفيات حدث لسفينة فى وقت السلم فعدد الطاقم بمفرده كان اكثر من 309 شخصاً بالاضافة الى عدد الركاب . وبالطبع تبخرت السفينة والركاب فى الهواء.


نعلم جميعًا القصص والحكايات التي يتم سردها عن مثلث برمودا والأساطير التي تُحاك حول الظواهر الغريبة التي تحد بالقرب من هذه المنطقة ولا يجروء أي شخص على الإقتراب منها.

ولكن باستخدام موجات السونار إكتشف عالم المحيطات الدكتور ميير فيرلاج هرمين ضخمين يعتقد انهما من الزجاج على عمق 1998 متر تحت سطح البحر وباستخدام بعض الأجهزة الأخرى إكتشف العلماء ان هذين الهرمين مصنوعين من الكريستال وأنهما أكثر 4 مرات من هرم خوفو في مصر. يعتقد دكتور ميير أنه إذا تمت العديد من الدراسات على هذه المنطقة وهذين الهرمين سوف يمكننا من معرفة الكثير من المعلومات التي يمكن أن تفسر هذه الظواهر الغريبة المتعقلة بمثلث برمودة.

تم إعلان هذا الإكتشاف في مؤتمر صحفي في الباهاما كما تم إعلان أن التكنولوجيا التي تم إستخدامها في بناء مثل هذين الهرمين غير معروفة لنا حتى الآن كما يعتقد العلماء آن تحميع المعلومات المطلوبة للدراسات لن تكون سهلة بالمرة.



صدرت مئات الكتب والمقالات والدراسات عن المثلث القاتل، مثلث الموت، أو مثلث اللاعودة الذي اشتهر باسم مثلث برمودا الذي يبعد 249 كلم عن شواطئ اليابان. في تلك المنطقة العاصفة اختفت زوارق صيادين، وسفن تحويت، وبوارج ومراكب شحن، ناهيك بطائرات من كل الأحجام حلّق قباطنتها فوق سماء المثلث. وبالطبع تداخلت الاستنتاجات العلمية بالخرافات، فارتبط الغموض المحيّر عن غرابة تلك الحوادث بأسطورة القارة الضائعة أطلنتيس.

في 5 سبتمبر 1872 كانت السفينة البريطانية «ديو غراتياس» في طريقها من مرفأ نيويورك إلى مضيق جبل طارق، وفجأة بدا في الأفق مركب تائه تتقاذفه الأمواج سرعان ما ربطه الربان بضياع سفينة تدعى «ماري سيليست». حاول القبطان الاتصال بالسفينة من طريق الإشارات لكنه لم يلقَ جواباً، عندئذ ارسل ثلاثة من بحارته في زورق إنقاذ ليجدوا السفينة خالية من كل أثر لبشر أو لمعركة أو لحطام. اختفى البحارة وتاهت السفينة التي كانت في طريقها إلى الشرق الأقصى ولم تُجدِ تقصيات سكوتلنديارد ولا تحاليل البحرية البريطانية لكتاب العمليات المصادر من قمرة قبطان «ماري سيليست».


0 التعليقات:

إرسال تعليق

social counter

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More